لماذا خرج محامي بنات الدكتورة منى الديجوي عن صمته وكشف هذه الحقائق فى هذا التوقيت

لماذا خرج محامي بنات الدكتورة منى الديجوي عن صمته وكشف هذه الحقائق فى هذا التوقيت

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية
الأربعاء - 28 مايو سنة 2025 | 2:29 صباحاً | أسامة حسان هريدى | | 353 مشاهدات | 0 من جوجل نيوز

 تحدث محامي كريمات الدكتورة الراحل منى الديجوي، والدكتورة نوال الديجوي مجيبًا على سؤال الحزن لميس الحديدي: لماذا كل هذا الصمت من قبل أنجي وماهيتاب، كريمتا الدكتورة منى الديجوي، على كل تلك الاتهامات؟ قائلًا: "أتقدم بخالص الحزن لأسرة الدكتور أحمد شريف الديجوي، رحمه الله، وغفر الله له، كفى بالموت واعظا، من لا يتعظ بالموت لا موعظة له."

واصل: "المسألة المتعلقة بالصمت هي في الأساس القانوني على المحامي أو الساقي. الصمت في الأساس على المحامي أو الساقي الذي يجب أن يكون لديه بصيرة وأن يتدبر الحيطة الدقيقة قسمة ما بين حق الناس في الإعلان والأخبار، وبين عدم وجود لأمور متداولة ومنظورة أمام جهات القضاء النهائية للنيابة العامة. هذه مسألة أساسية."

أردف: "الأصل في البلاغات من هذا النوع أن تتعرض للسرية المطلقة، لعدة أسباب: أولها صيانة للمسائل المنزلية المثارة ضمن تلك البلاغات وما شابهها، وثانيًا يحميهم من أن يأخذهم الإعلام بتعظيم الشكوك أو تبرير أو دفاع خارج النطاق الحقيقي، قد يؤدي لاحجامة شاهد حقيقي عن المؤثر، أو إقدام شاهد زور على الإدلاء بمعلومات مغلوطة، نص المشرع في المادة 186 من قانون حظر المساس بالحرمات."

وأوضح أنها جاءت حاسمة منذ الدقيقة الأولى للبلاغ، الكبيرة أن يصل البلاغ حتى للنيابة العامة لذلك ودقيقه واستصدار الدقة اللازمة ولا سيما سرعة التعبير الجديدة منه، تفاجأنا أن تحديد المواقع تتهج منهجيا غير دقيق، ومداخلات تليفونية مختلفة.

وأضافت: "رأيت أن الأمر يجب أن تترك كما بدأت لمحاكمة النيابة العامة، وما يتعلق بالاشتراكات التي تشبههم المطبق على العائلة لمدة ثلاث سنوات، ويمكن أن أفتخر كمحامي المحامين الدكتورة نوال الديجوي وبناتها."

وردًا على سؤال لميس الحديدي: هل تعرفت الدكتورة نوال الديجوي بوفاة حفيدها؟ رد: "وفاته كان واضحًا لنا جميعًا، مميزني بالراحل علاقة طيبة، والخبر ثقيلًا على نفسي أنقله أو أتلقاه، ولا أعتقد أن أحدًا في هذا الظرف الذي تمارس به الأسرة، وهو موجود في شيء لحالة الحداد أولًا ثم التقاطاس، ثم خرج من سيحمل الخبر. وفوجئنا منذ نبأ، والذي سمعناه جميعًا، أن تُثار اشتباهات عمومًا باستثناء القضاء المحكمة، قبل أن تُعلن بقرار قطعي، إنهاء الحصار."

قاطعته الحديدي: إذا كنتم ترون أن الدكتورة نوال الديجوي تصدق جسمانية وذهنية معقولة، كيف لم يصل لها الخبر حتى الآن؟ ولم تتلق عزاء من أي شخص أو يخبرها أحد من السوشيال ميديا؟ هل هي عاصفة لم تصل أخبار لها؟ ليجيب: "الدكتورة نوال الديجوي في مرحلة عمرية متطورة لا تسمح لها بالتواصل مع السوشيال ميديا. الأربع ما هتمسك سوشيال ميديا بحكم سنها وجيلها. عرفت تلفزيون متأخر.

هناك فرق شاسع بين مضي للرد على شائعات الكاذبة فيما سمح على إدارة أموالها بنفسها، وهو مناط الحجر المثارة حاليا عبر الإعلام، وبين الحديث عن أنها الصحة والعافية. معلقًا: من في هذا السن يدعي بكل بساطة الصحة والعافية؟ أنا شخصيًا لم أكمل الجمعة، لا وأقول عن نفسي أن الدليل الشامل للصحة والعافية، الذي كنت باحتماله زمان مش هعرف أحتمله دلوقتي، وسوف تشارك مع تقدمي في السن، وليس لذلك العلاقة بالمقدرة على إدارة أموالها."

وقد أكد أنه لم يحكم عليها حتى القضاء القضائي بعد أن قرر الأسباب، حتى لا تُصاب حتى النهاية، قائلًا: "لم تُبلغ بهذا الأمر انتظارًا لقرار النيابة وحسمها للموقف، حتى لا تُصاب بالزعزعة وتسأل: كيف حدث هذا؟"

وحول ردة فعل بنات الدكتورة منى الديجوي بعد خبر وفاة ابن خاليهم أحمد شريف، علق: "هذه الأسرة منذ نشأتها متحدة ومترابطة، محدش بيسمع عنهم غير كل خير، ولا يعلم عنهم أحد إلا الخير. يسكنون في نفس المنزل التقدم على الدكتورة نوال الديجوي، كل واحد له شقة في نفس الهندسة المتطورة بمكان قريب من الجامعة، وحتى عام 2021 بداية الاختلافات."

 وعن ردة فعلن بعد سماعه   خبر وفاة أحمد  علق : " وفور سماع خبر بدأت، البنات أبن بحالة من عدم الصديق والبكاء والانهيار" هيستريا "، لأنهم كانوا عائلة واحدة وسند لبعضهم."

وبعد أن يكون هناك أي بلاغ عن بنات الدكتورة منى الديجوي بقتل الراحل أحمد شريف الديجوي، بالتأكيد أنها عبارة عن كاذبة عارية من الصحة.

وعلقت الحديدي   : " سبب البكاء  حزن أم  هل بالذنب على الخلافات ؟ ليرد :" بكاء شديد على فقد النفس، وهو أعظم خسارة."

كلمات مفتاحية بالخبر
لا توجد أخبار لعرضها.