وزير التموين يبعث برسائل طمأنينة إلى المصريين فى ظل الاحداث الجارية بالمنطقة

وزير التموين يبعث برسائل طمأنينة إلى المصريين فى ظل الاحداث الجارية بالمنطقة

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية
الإثنين - 23 يونيو سنة 2025 | 2:03 صباحاً | أسامة حسان هريدى | | 48 مشاهدات | 0 من جوجل نيوز

طمأن شريف فاروق وزير التموين والتجارة الداخلية الشعب المصرى حيث أكد توفر قدر كبير من المخزون المباشر من المنتجات، على خلفية الحرب الجارية الآن، وتمكن إسرائيل من الوصول إلى المنطقة، قائلًا: "نتأكد من أن الفاحص الشرعي من كافة المستندات آمن، وفي أعلى مراكزه تاريخيًا منذ عام.

ونعمل على مسألة الحفاظ على الأسهم الجيدة في مجالات عالية، ويتقنا عبر وسائل تحوطية أو تعاقدية، أو يبرر من المنتج المحلي من تعظيم الأسهم.   المساعد  في السلع  الرئيسية، حتى أن معظم المنتجات مثل السكر والزيت تجاوزت تسعة أشهر، وبعضها يقترب من العام، وأصبح يفوق العام".

وأضاف أيضًا، من خلال شبكة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" مع لميس الحديدي على شاشة ON:"في المحصول وهي المطبخ، موسم المطبخ المحلي غير متوفر، وتتعددينا 4 ملايين طن، 17% عن العام السابق، ضمن إستراتيجية المخزون على المخزون، إما تعاقدي أو الاستفادة محليًا، أو عبر تنويع المناشئ. حيث يمكننا أن نعتمد في السابق على منشأها هما روسيا وأوكرانيا، والآن أضفنا 22 منشأ مثل بلغاريا وفرنسا ورومانيا".

مواصلاً: "تنويع المناشئة المستمرّة، سواء بالأمر المباشر أو المناقصات، ضمناً التزامنا  التي أتت   ثمارها   بالإضافة إلى تعظيم النتيجة من المنتجات المحلية  حيث تم المضي قدما في استباقية، حيث وضعتنا سعرًا متميزًا لفتح شهية الجلود الرائعة، والنتيجة تخطينا 4 ملايين طن وإيصالات الواردات، خلال الربع الأول من العام وصلت إلى 3 ملايين طن، وهي تقل عن العام السابق بـ500 ألف طن”.

 ورداً على سؤال الحديدي " عن السعر وذلك ما يهم المواطن أجاب من يريد في مصر من التجارة أن يستخدم الأوضاع بسرعة"، أكد أنه قد اجتمعنا مع غرف التجارة، وكان هناك اجتماع لوزير الوزراء مع رؤساء الغرف، وكما أن التعاون بين الحكومة والبنك المركزي لا يجعل هناك سببا حقيقيا وسعر أي نموذجة، حيث هناك استقرار في سعر الصرف، ولا يوجد تدس في المساهمين، ولا لأي سبب يدفع معدلات النمو".

وأكمل: "الهدف استهداف وأصبح هدفًا للإنسان والتاجر وليس خفيفًا  فقط، وبالتالي، يتم الحفاظ على الأسعار من خلال الأجهزة مثل حماية المستهلك والجهاز المنافسة، لمنع حبس المنتجات كما أن الانسيابية في قاعة السوق، بالإضافة إلى استشراف المستقبل تقليل الكثير، حتى لو بخصوص الأطفال وأكد أن إنذار الحرب قد جعل القادة يتخذون خطوات إستباقية وإستراتجية عامة لتعظيم المخزون الحيوي من الإمدادات ".

 

كلمات مفتاحية بالخبر
لا توجد أخبار لعرضها.