قالت ليلى فوزي، في تصريحات صحفية، إن والدها رفض تزويجها من الفنان أنور وجدي، وإنها لم تستطع البوح بمشاعرها أو رغبتها في الارتباط به، وأكدت أن أنور وجدي لم يكن هو الوحيد الذي هام بها وتمنى أن يجمعهما بيت الزوجية.
بل كان غريمه في هذا الأمر الفنان السوري فريد الأطرش، الذي تقدم هو الآخر لوالدها بعدما جمعهما فيلم "جمال ودلال" عام 1945، ولكن حظه لم يكن أفضل من الراحل أنور وجدي، حيث رفضه والدها بحجة أن ابنته ما زالت صغيرة ولن تتحمل أعباء الحياة الزوجية.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
القبض على مصري قتل زوجته وامها بمكة
الشائعات تستهدف المطرب اللبنانى راغب علامة ..... وكيف علق عليها ؟
مبادرة تكريم عمالقة الدراما ( زكي رستم )
مدير إدارة أسوان التعليمية تشهد إجتماع الموجهين الاوائل ومديرى المرحلة الثانوية
مدكور وكيلاً لوزارة الصحة بالدقهلية
فاطمة النادى تترأس الاجتماع التنفيذى لوحدة طب أسرة الرزيقات قبلى
تدريب العاملين بالحجر الصحي على اكتشاف الأمراض المعدية
ساسة اسرائيل تنتقد نتنياهو بسبب محور فيلادلفيا
اضرار الخبز الأبيض على مرضي السكر
ولكن يصبح تصميم أنور وجدي وإصراره على الارتباط بها هو الفارق الوحيد بين العريسين، حيث ظل أنور وجدي متمسكا بحبيبته ليفوز بها بعد انفصالها عن زوجها عزيز عثمان.
نشأت قصة حب بين ليلى فوزي وبين الفنان أنور وجدي، تحديدا خلال عملهما معا في فيلم «من الجاني» عام 1944، وتم الزواج في القنصلية المصرية 6 سبتمبر 1954، وسافر العروسان إلى السويد لقضاء شهر العسل.
ولكن اشتد المرض على أنور وجدي هناك واستمر في رحلة علاج 4 أشهر ولكنه توفى بعد 4 شهور، وعادت ليلى فوزي بجثمان أنور وجدي إلى مصر.